Translate

الأحد، 19 فبراير 2012

الثورةوعائلات العمل السياسى

جال بخاطرى علاقةالعائلات ذات الثقل السياسى قديماايام الحزب الوطنى الراحل،ومايحدث على الساحةالسياسيةالانوسألت نفسى،سؤالا:هل لوساندت تلك العائلات.ثورتناالمباركةبعزم واخلاص.من الممكن استعادةمكانتهاعلى الساحةبرغم الفرزوالتجنيب الذى يقوم به البعض-لدرجةوصلت الى تخوين اخوةالميدان لبعضهم البعض!
وهل سيؤدى تأييدتلك العائلات للثورة(الثورة اللتى لم تصل لمدننافى الصعيدحتى كتابةسطورى)الى نعتهم بالمتلونين والمتحولين؛كحال بعض رجالات الاعلام والصحافةو بعض الشخصيات العامة اللذين كانو يعاضدون النظام السياسى واصبحو من اشد المعارضين له الان!
جال بخاطرى اسئلة كثيرة ربمالووجدنا اجابتها..لامكنناتخطى الازمة..
كم نحن فى اشدالحاجةالى  المشاركة والاخلاص فى العمل كى نعبر تللك الازمة،والتخلص من الاناوحب الذات..مااحوجناالى التسامح والتصالح ومحاولة نسيان ماضى اليم شاركنا فيه كلنا البعض بخنوعة وصمته ولامبالاته واللتى لازلنا نعانى تبعات اللامبالاة حتى يومنا..والبعض الاخر بالسيطرة واذلال البعض
ولكن هذا قدرنا **كماخطه عمنا:صلاح جاهين بقلمه..:
مع ان الخلق من اصل طين
وكلهم بينزلوا مغمضين
بعدالقايق والشهور والسنين
تلاقى ناس اشرار وناس طيبين!
=================وعجبى
اللهو الخفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق